بقلم: محمد كمال تحتشد الذاكرة البشرية بكافة الصنوف البصرية والسمعية والشمية التى تكون فى مجملها سلافاً إنسانياً يتم استحضاره فى ظروف زمانية ومكانية مختلفة، لذا فالنصوص الوضعية بأنواعها قد تولد عبر خاطر أو حوار أو رؤية خاطفة تستجلى فكرة لم تكن فى ذهن الكاتب لحظة الحدث، وارتكاناً لهذا المفهوم فإننى أود أن أرجع الفضل فى هذا النص لزميلتى الفنانة د. أمانى فهمى التى أوحت لى به عندما
Read More »