الجَـمْـر ظلت الجمرة المتقدة ـ والتي كان فرن الخبيز الريفي مغرماً بالمحافظة عليها في أحشائه تحمل الإنذار الدائم لي بالنهاية المؤكدة خلال عالم الشرور الصبيانية في القرون الأولى من عمري, وكانت أصابع أمي شديدة المرونة حينما تزيح هذا الجمر تمهيداً لخروج الإناء الفخاري (البرام) المفعم بالعدس الملتهب كي نبدأ صباح …
Read More »