الفنان عمر الفيومي


فنان يستوحى لوحاته من الفنون القبطية القديمة. استقبلت قاعة كريم فرنسيس الفنية روائع من الفنون القبطية مستوحاة من `بورتريهات وجوه الفيوم` للفنان عمر الفيومى وتناول الفنان بعض الوجوه القبطية مع استحضار متناقضات هذا النوع من الفن وتقديمه فى صورة فنية حيث اعاد جو الرومانسية لهذا النوع من الفن الذى كانت تتجلى فيه هذه الصور الشخصية فى العصور القبطية القديمة.

 ويقدم لنا الفنان هذه اللوحات حيث تمثل استكمالا لمشواره الفنى الذى بدأه بموضوعات عديدة بداية من المقهى الا يقونة ومن الجائز ان نعتبر هذا المعرض استكمالا لاختياره للموضوعات الاسطورية والمفردات التى طالما عبرت عنده بالجمال ويقدم بنفس الاسلوب اشكال من الورد `الزهور` فالوانها تتماذج بصورة حالمة وبشكل مختلف عما نراه عند بعض الفنانين ، ولكنه هنا تناول اسلوب لرسم وجوه الفيوم المستوحاه من الفنون القبطية ، وقد سمح لى الفنان عمر برؤية بعض الاعمال فى مرحلة ولادتها داخل مرسمة ومن خلال الحوار الفنى الذى دار بيننا اكتشفت انه متحمس لهذا النوع من الفن فقد هضم جيدا فنون الرسوم القبطية ذات التكنيك العالى واستوحى منها هذه اللوحات الرائعة ومن الصعب ان يخلط الجمهور ما بين هذه الاعمال الفنية وبين الايقونات القبطية حيث ان تلك الايقونات لها طريقة فى التحضير، بالنسبة لسطح اللوحات، وايضا الطقوس الذى مارسها الفنان القبطى القديم اثناء رسمه تلك الايقونات، ايضا الالوان الخاصة بالرسوم القبطية والايقونات حيث انها الوان خاصة جدا ولها دلالة دينية فمعرض الفنان ليس له علاقة بالايقونات القبطية من بعيد أو قريب، بل هى فقط ايحاءات مستوحاه من وجوه الفيوم القبطية أو هى حالة من استرجاع الفن والثقافة القبطية القديمة .
– أما فنون الايقونات فلا يعرفها الكثير ولا يعرف تاريخها الا المترددون على الكنائس القبطية أو الذين تعودوا على حضور اداء الطقوس الدينية يالفون الشعائر الخاصة بتسجيل الايقونات ولن تثار دهشتهم حين يرون المؤمنين وهو يصلون امام تلك الايقونات ويقومون بلمسها وايقاد شموع أو حرق البخور امامها . هذا التبجيل موجه الى القديسين المرسومين ويعتبرنها وسيط بين المؤمن والقديس الذى يستطيع أن يساعد المؤمن لحل مشاكله أو الوساطة بينه وبين المسيح ، وفن الايقونات هو عبارة عن رسوم جدارية `الافرسك` واصل الكلمة (ظملة بـ) فى اليونانية يعنى صورة مستخدمة فى الاشارة الى صور المسيحية ومعظم الايقونات القديمة يرجع تاريخها الى القرن السابع وما قبله ـ وكانت ترسم على الخشب الا ان معظم الايقونات التى يرجع تاريخها الى قرون احدث فقد كان الخشب أو الكتان يكسى بطبقة من الجص قبل الرسم عليها، وهكذا.
– وفى العصور الاولى للمسحيين، فكان يوحنا الانجيلى لم يوافق على استخدام الايقونات اذ أنه اعتبرها شعائر وثنية، وجاء حجة تحرم استخدام الايقونات وذلك فيما حواه العهد القديم من تحريم الصور .
– وقد شهدت مصر فى القرن الثامن عشر رسم عدد ضخم من الايقونات وقد رسمت باسلوب فنى مختلف عن اسلوب تلك الايقونات التى يرجع تاريخها الى النصف الثانى من نفس القرن .
همت صلاح الدين

غواية الورود
– تدفع الطبيعة الفنان إلى الإبداع ، تقدم له مفردات جميلة ، ينظمها ويعيد ترتيبها ، لوحات من الورود والوجوه فالقطرة الزرقاء عندما تمتزج بالسائل الأصفر تكون لوناً أخضراً .. واحد + واحد = ثلاثة ( منطق الرؤية فى الفن ) الذى يتحقق باستحضار لحظات إستمتاع سابقة فى مواجهة الجمال ، ومفاهيم ذاتية للرؤية .
– قد تعطى لوحات ما إنطباع بأنها مصورة فى الطبيعة ، أو أن الفنان قد استعان فيها بالموديل ، غير انها فى الحقيقة استحضار لحالة إبداعية ، وتمارين فنية تتم داخل المرسم ( مقصود منها أو من احدى نتائجها ) لوحات جديدة فى موضوع الإبداع .
– لا توجد أشكال معروفة مجردة من المعنى ، والفنان المعاصر لا تغريه الرغبة فى محاكاة الطبيعة فهو لا يرسم الورود كشكل من أشكال الأداء الفنى المعروف ، بل أنها قد تكون محاولة ساخرة لتخليد صور ذهنية ، او المزج بين شكل وإنطباع مختلف عنه ، فتتحول الأشكال إلى رموز .
– بورتريهات مستوحاة من وجوه الفيوم ، فى مواجهة المشاهد مع ورود شائعة تملأ الحدائق ، المزج بينهما فى لوحات قد يوحى بالإسترخاء من فعل استحضار المتناقضات ، وقد يوحى برغبة إعادة التماسك بين عالم الإنسان وعالم الطبيعة ، حالة من الجهر بالمشاعر الرومانتيكية .
– أعمال عمر الفيومى ميزتها دائما قيمة الموضوع ( موضوع المقهى ، الأيقونة ، إزالة الحاجز بين البيت والمدينة وإحتوائهم على كائنات إسطورية ورموز) والآن يقدم مزجاً بين مفردات جديدة فى عالمه التشكيلى ( وجوه وورود ) عبرت دائما عن الجمال ، يقدمها بنفس إسلوبه السابق فى التشكيل ، ويؤكد بها لنفسه على إتجاه جمالى يناصره أو رؤية أخرى سائدة يكافحها .
مصطفى خليل

أشخاص من أجواء المقهى والفن المصرى القديم معرض الفنان عمر الفيومى قدم إيقاع الحياة اليومية فى مصر
– ستون لوحة متنوعة فى التصوير الزيتى تجسد علاقة الانسان بالمكان عرضها الفنان عمر الفيومى فى معرضه الذى أقيم حديثاً بمجمع الفنون بالقاهرة .
-فى اللوحات يبرز اهتمام الفنان بالحوار اللونى كمصدر للطاقة والحركة وتمثل تجليات المكان فى الوقت نفسه ويكاد المقهى الشعبى يكون تلخيصاً جذرياً لروح المكان كما يتعامل معه الفنان ، ففيه يدرس ويتأمل ملامح البشر وطرائق تعاملهم مع الحياة ويدمج ذلك بألوان الباليه قبل شروعه فى عمل جديد وتتنوع مفردات المكان مع إيقاع الحياة اليومية المصرية ، وخصوصاً فى القاهرة المدينة التى يحبها ويعشقها ، ويبرز ذلك من خلال حضور فنى لافت ومؤثر بإستحداثه درجات لونية مختلفة وتمكنه من استخدام الخطوط داعماً به كل رؤاه ، دافعا لمساحاته الملونة لكى تحلق معها فى فضاء فلسفى . ان الخطوط التلقائية للفنان المليئة بالخلط والفوضى تعد أكثر تمييزاً للشخصية من الاشكال المتعمدة المقصودة . وامام اللون النقى والتكوين الصرحى الهادىء تشعر بالرهبة والصفاء لتصل مع اللوحة لدرجة من التوحد مع المضمون فهناك سلسلة من الانتقالات البصرية تجعلك بين الحين والآخر تحاول التمهل حتى تلتقط أنفاسك من كم الجرعة الصافية بداخلك والتدرج بين ما هو مرئى وواقعى كما تشع به اللوحات ، فالفنان الذى لا يرغب فى تمثيل الانسان كما هو ولكن كما يجب ان يكون ، يحملك مسؤولية العمل كما تحملها هو ويعتبرك مشاركاً فى الفعل .
– وعمر الفيومى صاحب رؤية لمجتمع المقهى والشارع وهو قادر على استلهام مفردات كل منها لكى يؤسس مشروعه الفنى . ولكنه أيضاً صاحب نظام خاص فى ترتيب هذه المفردات فى مقدمة اللوحة وقد تنتقل فى خلفية اللوحة محيطة بالموضوع الرئيسى ممثلة ألحاناً مصاحبة للحن الأساسى وتؤكد عليه وتحقق وجوده . أما عن الألوان فهو يتعامل معها بحرية، ولكن ضمن اطار التقنية التى اتخذها لنفسه منذ كان طالباً فى كلية الفنون الجميلة (تخرج فيها عام 1981) حيث يستخدم الفرشاة بقوة وفى ضربات سريعة واثقة فالعمل عنده دفعه شعورية مجردة وكل ما عليه هو أن يحاول تحقيقها ونقلها من اللاشعور إلى الواقع المرئى ورغم قدرة الفنان على الفعل بالتلوين والخطوط إلا أننا نلمح فيه طفلا بريئا يرى ويندهش وكأنه يرفض التعامل مع محترفى النقد والأكاديميين ، فما يشغله هو الانسان العادى والدليل على ذلك ما ذكره الفنان من أن رواد معرضه أو بعضهم أصحاب مهن بسيطة .
وهذا لا يعنى هروبه من القواعد والقيم التشكيلية ( سمسار عقارات – تاجر عاديات – أصدقاء المقهى ) التى درسها وتعلمها على يد أساتذته ومنهم الراحل الكبير حامد ندا ، ولكنه رفض أن يمتثل لكل هذا فى معظم أعماله معتزا بأسلوبه الخاص .
– ونستخلص مما سبق أن عمر الفيومى ذلك المقتحم الجسور ما زال يعشق رشاقة الخطوط فى الفن المصرى القديم ولم يستطع التخلى عنها ويعتبرها البناء الهيكلى للعمل وإن داعبها دراميا ببعض البقع اللونية الزاهية . لقد استطاع أن يكثف لنا عالماً نعيشه بشكل مخالف تتبدى فيه البساطة والعمق وعشق الفن فى الوقت نفسه .
محمد الشربينى
الشرق الأوسط
البورتريه … بطل معرض عمر الفيومى
– بقاعة كريم فرنسيس بالزمالك أقيم معرض الفنان عمر الفيومى الذى يضم 30 لوحة من أعماله الفنية وذكرياته عن الفيوم مستخدما فيها ألوان الزيت على ورق الكرتون والقماش تأثر فى أعماله بشوارع القاهرة الناطقة الحية والبيوت المصرية القديمة كما يصور المعرض وجوه الفيوم حيث كان البورتريه هو البطل بهذا المعرض وقد مر الفنان عمر الفيومى بمراحل متعددة فى فن البورتريه منذ تخرجه سنة 1981 وهو عاشق لفن التصوير `الرسم` ومولع بالألوان ويتأثر بالجمال ولا ينتمى فى أعماله الى مدرسة فنية معينة ولكنه يميل إلى المدرسة التعبيرية `الواقعية` كما لا يفضل لونا على اخر فهى بالنسبة له كالآلات الموسيقية يستطيع أن يعزف عليها جميعاً وقد استطاع الفنان عمر الفيومى أن يقدم الوجه بأكثر من تعبير بألوان بسيطة تميز أعماله عن غيره من الفنانين الذين يصورون البورتريه بشكل تقليدى فهو فنان يبرز فى أسلوبه التعبير والاحساس وليس الجمال فقط كما انه يعيش دائما لحظة الفرح لانه بطبعه متفائل ويهتم جدا بتسجيل حركة الانسان فى ملامحه ولذلك يركز فى أعماله على متابعة الملامح فى كل لفتة ولمحة ويرى الفنان عمر الفيومى انه لا يوجد تكرار فى البورتريه فكل لوحة تعبر عن شخصية مختلفة وكل أعماله يؤكد فيها دقة الحس والذوق التعبيرى المتميز .
رجاء ليله

صور الحياة اليومية فى معرض الفيومى
– يعترف الفنان التشكيلى عمر الفيومى بأن للمتلقى العادى البسيط حقوقا عليه أبرزها عدم تقديم أعمال منفصلة عن واقعه وقضاياه واهتماماته .
– ويرى أن دعاة الفن النخبوى أدوا إلى اتساع الفجوة بين الفن التشكيلى والجماهير العريضة ، وهو ما يؤكد على رفضه فى كل معارضه وآخرها معرضه المقام حاليا بقاعة كريم فرنسيس بالزمالك فى القاهرة الذى يضم 33 لوحة من أحدث إبداعاته .
– يقول الفيومى لـ `الأهرام العربى ` إن حرصه على توصيل رسالته إلى الناس العاديين لا يعنى خيانته للحداثة الفنية ومعطياتها، لكن الظروف التى تمر بها مصر والامة العربية الآن لا تحتمل أية تغريب فنى . ويشير إلى أن لوحات المعرض تتضمن رصد الطقوس اليومية للمواطنين فى الأحياء الشعبية والمناطق المهمشة ، والتقاط التفاصيل اليومية الدقيقة التى يراها البعض غير جديرة بالاهتمام من فرط عاديتها ، لكنه حريص على كشف جمالها وخصوصيتها الفنية .
– ويؤكد أنه يطرح فى هذا المعرض فكرة فنية جريئة استلهمها من الفترة التى قضاها للدراسة فى روسيا ولا يمارسها الفنانون العرب او المصريون إلا نادرا، وهى عمل سيناريوهات متعددة للموضوع الفنى الواحد ، حيث يقدم البيت المصرى بسلوكياته ومفارقاته، وتباين العلاقة بين الأزواج فيه بتنويعات متعددة وأحجام فنية مختلفة ، بحيث يرى المتلقى الحدث الواحد فى كل مرة مختلفا من حيث اللون والشكل والحجم وزاوية الرؤية ، وبهذا تكون الرؤية أكثر شمولا ومن زوايا متعددة .
– ويرفض الفيومى تسمية لوحاته باعتبار أن التسمية تخدش بساطتها وحميمية تواصلها مع المتلقى . ويعتبر المعرض نقلة فنية مهمة من مرحلة وجوه الفيوم والمساحات الطباشيرية على مستوى الألوان ، حيث خرج من خلاله بعيدا عن طريقة تلوين الوجوه نفسها إلى حالة من الحرية اللونية .
– ويرجع هذه النقلة إلى تأثره بإقامته خلال الفترة الماضية فى تونس، حيث البيئة المحيطة مختلفة ، والأماكن والوجوه جديدة وإن استمر حريصا على طرح موتيفاته المصرية خصوصا وجوه المقهى الشعبى بطقوسها وتنويعاتها الخاصة ويدعو عمر الفيومى إلى التوسع فى عرض الأعمال التشكيلية فى القاعات المفتوحة على الشوارع لجذب المواطن العادى إلى الفن التشكيلى، حيث اكتشف من خلال تجاربه أن المواطن العربى عامه والمصرى خصوصا لديه هواجس مقلقه من القاعات المغلقة والفخمة مما أدى إلى اغتراب الحركة التشكيلية فى الوطن العربى .
السيد رشاد

عمر على عمر الفيومى

البيانات الشخصية

اسم الشهرة : عمر الفيومى
تاريخ الميلاد : 1/2/1957
التخصص : تصوير

المراحل الدراسية

– بكالوريوس كلية الفنون الجميلة قسم تصوير – جامعة حلوان 1981.
– دبلوم الماجستير فى التصوير الجدارى .
– اكاديمية الفنون سان بطرس برج – روسيا 1991.
– تخصص عملى فى التصوير الجدارى سان بطرس برج ـ روسيا 1993.

العضوية

– عضو نقابة الفنانين التشكيليين تصوير – 587/2081 .
– عضو أتيليه القاهرة .
– عضو جمعية خريجى الفنون الجميلة .

الوظائف و المهن التى اضطلع بها الفنان

– فنان تشكيلى حر .

الأماكن التى عاش بها الفنان

– القاهرة – روسيا – تونس .

المعارض الخاصة

– معرض بقاعة كريم فرنسيس بالقاهرة 1995 ، 1996 ، 1997 ، 1998 .
– معرض بقاعة إخناتون (1) بمجمع الفنون بالزمالك 2000 .
– معرض بالمركز الثقافى الروسى 2001 .
– معرض بقاعة ( محمد ناجى ) بأتيلييه القاهرة 2002 .
– معرض بقاعة كريم فرنسيس بالزمالك 2005 .
– معرض بأتيلييه القاهرة 2008 .
– معرض ( كلام حريم ) بالمركز الروسى للعلوم والثقافة يناير 2010 .

المعارض الجماعية المحلية

– معرض ili مع الفنان عاصم شرف بجاليرى القاهرة 1982.
– معرض ( خمسة فنانين تشكيليين 1 ) بأتيليه القاهرة 1984 .
– معرض ( خمسة فنانين تشكيليين 2 ) بالقاعة المستديرة بنقابة الفنانين التشكيليين 1985.
– معرض بقاعة عبد المنعم الصاوى 1989.
– معرض مع الفنان / عاصم شرف بقاعة المشربية 1994.
– معرض ( كراسى ـ كراسى ) بقاعة المشربية 1995 .
– المعرض القومى للفنون التشكيلية الدورة ( 24 ) 1995 .
– معرض منمنمات كريم فرنسيس 1996 .
– معرض تجمع بأتيليه القاهرة 1997 .
– المعرض القومى للفنون التشكيلية الدورة ( 25 ) 1997 .
– معرض بقاعة كريم فرنسيس 1998 .
– معرض (أبعاد) بأتيليه القاهرة 1998.
– المعرض القومى للفنون التشكيلية الدورة ( 26 ) 1999 .
– صالون الاعمال الفنية الصغيرة الثالث 1999.
– معرض ( التفرغ ) وزارة الثقافة 2000 .
– المعرض القومى للفنون التشكيلية الدورة ( 27 ) 2001 .
– معرض الفن والموسيقى – مركز الجزيرة للفنون 2008 .
– معرض ليالى المحروسة بمحكى القلعة سبتمبر 2008.
– معرض البورتريه الشخصى بقاعة المعارض بمركز كرمة ابن هانىء الثقافى بمتحف أحمد شوقى يناير 2009 .
– معرض ( من أجل غزة ) بأتيلييه القاهرة يناير 2009 .
– معرض ( تصوير مصرى معاصر 1 ) بقاعة المعارض بمركز كرمة أبن هانىء بمتحف أحمد شوقى مارس 2009 .
– معرض ( وجوه ) بقاعة أفق واحد – متحف محمد محمود خليل وحرمه ديسمبر 2009 .
– صالون فن الرسم ( أسود – أبيض ) الدورة الثانية بمركز الجزيرة للفنون يوليو 2010 .
– مهرجان الإبداع التشكيلى الرابع ( المعرض العام الدورة الثالثة والثلاثون ) 2010 .
– معرض بقاعة رؤى بالقاهرة سبتمبر 2010 .
– معرض ( 3 رؤى معاصرة ) بقاعة ( خان المغربى ) بالزمالك أكتوبر 2010 .

المعارض الجماعية الدولية

– معرض أكاديمية الفنون لينينجراد ـ روسيا 1990 .
– بينالى خيال الكتاب الدولى الثانى بمكتبة الإسكندرية 2005 .
– بينالى طهران الدولى 2007 .
– معرض مصر للفنون التشكيلية ضمن فعاليات ملتقى صنعاء الدولى للفنون التشكيلية ` الدورة الثالثة ` صنعاء – اليمن مايو 2010 .

الزيارات الفنية

– الأقصر – أسوان – البوسنة – تونس – روسيا .

البعثات و المنح

– منحة تفرغ من وزارة الثقافة 2000 .

المهام الفنية التى كلف بها و الاسهامات العامة

– قوميسير جناح مصر فى معرض شتاء سراييفو 2002 .

المؤلفات و الأنشطة الثقافية

– رسم العديد من أغلفة الكتب لمؤسسات خاصة والجامعة الأمريكية .

مقتنيات خاصة

– لدى بعض الأفراد فى مصر والخارج .

مقتنيات رسمية

– متحف الفن المصرى الحديث – القاهرة .
– الهيئة العامة لقصور الثقافة .

لأعمال الفنية الهامة فى حياة الفنان

– عمل جدارى فى سوق الفسطاط – حى مصر القديمة – تقريبا 40م2 عام 2000 .

omar elfayoumi